رجلٌ بسيط… لكن اسمه أرهب الفرس والروم. هو عمر بن الخطاب، الخليفة الثاني للمسلمين. كان عادلًا… لا ينام حتى يطمئن أن شعبه بخير. قال: "لو أن بغلة عثرت في العراق، لسألني الله عنها، لِمَ لم أُمهّد لها الطريق." فتح القدس دون نقطة دم واحدة… وفي عهده، امتد الإسلام من جزيرة العرب إلى الشام، مصر، وفارس. عمر… رجلٌ لن تكرره الأزمان.